أشكرك جزيل الشكر على ملاحظاتك فهي في الصميم ، ولعل عذري ان هذا النص الأدبي كتبته بكل جوارحي متأثرا إلى حد كبير بالظروف التي يعيشها الكثير من اليتامى وفاقدي الحنان ، وحقيقة جمح القلم وهرب مني في لحظات البوح الأدبي ،،،
إني لا أقصد الزمن والدهر بالمفهوم المجرد لهما ولكن مما أقصده هو تأثير تقلبات الزمن التي تغير الإنسان تجاه أخيه الإنسان .
إن هذه النصائح ستجعلني إنطلاقا من اليوم أقرأ ما أكتب عدة مرات قبل ان أرسله عبر الأثير أو الشبكة العنكبوتية ...كل تحياتي .