عقيدة الجزائريين سليمة و الحمد لله
هي عقيدة الصدق و المحبة و السلام و ليست عقيدة التكفير و الحقد و الكراهية و التكبر و الإستهزاء بالمسلمين
عقيدتنا أشعرية و هي عقيدة السواد الأعظم من المسلمين و هي عقيدة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و الأولى لك يا مصلح العقائد أ، تصلح عقيدتك أنت
أما الجزائريين فلهم علمائهم و شيوخهم و الحمد لله لدينا إكتفاء ذاتي
و يفيدنا أكثر أن تساعدونا بأموالكم التي تخبؤونها في بنوك اليهود و المشركين
لقد تعاقب أجيال و أجيال من العلماء و الأولياء و عباد الله الصالحين منابر الهدى المحمدي و علمو الشعب الجزائري حفظ القرآن و إفشاء السلام و إطعام الطعام و محبة الناس و التآخي و التعاون على البر و التقوى و الصدق في النية و الإخلاص لله في السر و العلانية
أما عقيدة التكفير و التضليل فقد ذقناها في عشر سنين من القتل و الإرهاب و عرفنا منكم ما يكفي و مازلنا نرى عقيدتكم تسيل دماءا زكية من أرواح المسلمين في بلادنا و في كل بلاد الإسلام
و يكفي بطلان ما تدعون إليه أنكم لا تتخذون اليهود أعداء لكم لا قولا ولافعلا و الله سبحانه يقول "هم العدو فأحذرهم"
"و من يتولاهم منكم فهو منهم " و كل من يتولاهم فهو منهم و إنا رأيناكم تتولونهم قولا وفعلا
و كفى بهذا دليلا كافيا وشافيا و جليا لكل عاقل و فاهم
و السلام