لو كان ابن الجوزي حيا لأدرج المديرين في خانة الحمقى والمغفلين أقول هذا لأن كل منصب إداري لاتكون عاقبته إلا الخسة والنذالة وإنها لحسرة وندامة ليوم القيامة.