أعتقد، والله أعلم أنّه كما للمرأة حقّ في اختيارالزّوج المناسب لشروطها، فإنّ للرّجل نفس الحق، ولا نستطيع بأيّ حال من الأحوال أن نرغمه على أمرلا يريده. أمّا قضيّة التّفاهم والإنسجام فإنّ ظروفا أخرى غير الفرق في السّن هي التي تحدّدها.
نرجوا من الله الكريم أن يرزق كلّ إمرأة تأخّرت في الزّواج الزّوج الصّالح، آمين.