حقيقة أن الدنيا دار غرور وعبور للأخرة والأخرة خير وأبقى نسأل الله أن يجعل الدنيا في أيدينا ولا يجعلها في قلوبنا جزاك الله خيرا أخي امبراطور البحر وفتح مسامع قلبك لذكره وخشيته وحشرك في زمرة أوليائه المقربين .اللهم آمين
إن لله عبادا فطنا
طلّقوا الدنيا وخافوا الفتنا
نظروا فيها فلمّا علموا
أنّها ليست لحيٍّ وطنا
جعلوها لجّة واتّخذوا
صالح الأعمال فيها سفنا
