أعتقد أنّ الحالة الثانية هي الأكثر تأثيرا ، فلا أشدّ قسوة من رجل يعاقب على إثم لم يقترفه.
أمّا بخصوص الطّفل الذي يأكل من القمامة، فقد تتغيّر وتتحسّن ظروفه وقد يغدو من أثرياء القوم، أمّا إذا مات على صغره فإنّه لا عقاب في الدّار الآخرة.
بالنّسبة للمرأة، إن كان لها أولاد غيره فهي ستستأنس بهم، أمّا إن كان وحيدها ومات فصبرت فثواب ربّك خير.