السّلام عليكم؛ يا أخي moustepha94 ، حتى التّاء في فخامة فتحتها،فنعم أنت المناضلُ. فيما يخُصُّني، لم أكن يوما مُتحزِّباً، ولكنّنا نقولُ لرئيسِ الجمهوريّةِ كيفما كان، سمعاً وطاعَةً. السّلام عليكم.