تلملمت تحت جسدك كزعيم هندي مكسو بالريش تلحظ ضحية اليوم للعشاء
كنت محاربا تضع أجلك في رأس رمحك
فتحت ذراعيك ورفعت راسك كمن ذاق السجن سنينا
فاغر ورقت الغيمات وأسقطت سهاما أصابني بلذة الحياة وسكرات الممات
قابع أنت كراهب صيني يظن نفسه يخلد الحياة
ووقفت لتجلبني إلى هناك وحين أتيت وليت كشبح أدركه الصباح
استسلمت حين أعلنت أنا الحرب
ولكن لا تخف سأرغمك عليها إرغاما
ثم ندخل الجنة معا بعدما أجعلك تكفر عن ذنوبك
وتنحني فقط لاجل زهرة حجب عنها الضوء وتمنحها الحرية
ستتعذب قليلا لكن النهاية سترضيك