ما أشقى الحياة دون أمان.وما أقبحها إذا كانت ترقبا وانتظارا لمجهول تعس كئيب, وما أضلمها إذا كانت عجينة بيد الحاقدين .وأنت لا تحرك ساكنا لاستنقاذ نفسك من هوانها.