صراحتا أخذ بي الفضول الي اسم ملا ئك ايران ثم أخذبي الفضول الي عنوان القصة التي حسبتها شعر قبل أن أفٌرأها ثم أخذتني الصراحة الي أن أثني علي هذا الإنجاز فشكرا ولاتطيلي علينا فنحن في الإنتضار
أكملي القصة فربما يعود الشاب الولهان الي النوم من جديد ويجد نفسه يمسك يديها وربما يسافر بعيدا علي ذالك .....................