اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روان علي شريف
فهل تراك يوما تأتيني...؟؟؟؟
تلك هي نظرة تفاؤلية لمستقبل ضبابي لم تتضح معالمه
كانت تلك أمنية مؤرخة في 17 يناير 2006
نتساءل اليوم بعد 3 سنوات هل تغيرت نظرة خديجة ؟
لا يمكن لنا أن نحكم عليها الا اذا اطلعنا على نص جديد.
رغم الألم،رغم الضبابية الا ان هناك أمل رابض في الافق.
شكرا لخديجة على هذا النص الهارب من ثنايا الروح.
تحياتي.
|
شكرا للمتابعة إن شاء الله سيكون الجديد .
بالامل نحيا بالامل نعيش.
سينجلي الضباب قريبا ليظهر المرج الاخضر الجميل