السّلام عليكم؛
أظنُّ أنَّ هذا قردٌ جزائريٌ، بينما هو مُنهمِكٌ في أعمالِهِ، توقّفَ فجأةً مُفكِّراً، فلسانُ حالِهِ يقولُ: " سبحانَ اللهِ، غريبَةٌ هذهِ الدُّنيا، رفعتْ من مكانتي بينَ قردَةِ المَعمورَةِ! "
هذا فقط للضحكِ، فقدكرّمَ اللهُ بني آدمَ.
السّلام عليكم