منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تجــــوم الهـــــــدى
عرض مشاركة واحدة
قديم 2007-12-11, 17:02   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
عزالدين
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عزالدين
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2

23. أبي حدرد الأسلمي:

كان في سرية إلى الغابة سنة 7هـ، قيل اسمه: سلامة بن عمير قال: علي بن المديني اسمه عتبة، وله صحبة وهو والد أم الدرداء: خيرة زوجة أبي الدرداء، يعد في أهل الحجاز توفي سنة 71هـ.

أسد الغابة (5/69-70)، (2/261).

24. ابن أبي العوجاء:

وكان على سرية بعثها الرسول إلى بني سليم، وكانت في ذي الحجة سنة 7هـ. وفي تلك السرية قتلوا جميعاً. واسمه الأخرم ابن أبي العوجاء

أسد الغابة (5/234)، (1/35).

25. كعب بن عمير الأنصاري:

كان أميراً على سرية إلى بني قضاعة، وكانت في ربيع الأول سنة 8هـ وهو من كبار الصحابة، بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم- مرة بعد مرة أميراً على السرايا، وهو الذي بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إلى (ذات أطلاح) من أرض الشام فأصيبت أصحابه، ونجا هو جريحاً، قتلتهم قضاعة، وقيل: إنه قتل يومئذ.

أسد الغابة (4/185)، الإصابة (8/301-302).

26. شجاع بن وهب الأسدي:

وكان على سرية ذات عرق إلى بني هوازن وكانت في ربيع الأول سنة 8هـ، وشجاع يكنى أبا وهب، حليف لبني عبد شمس، أسلم قديماً، وهاجر إلى الحبشة الهجرة الثانية، وعاد إلى مكة لما بلغهم أن أهل مكة أسلموا، ثم هاجر إلى المدينة، وشهد بدراً هو وأخوه عقبة، وشهد المشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وآخى رسول الله بينه وبين ابن حولي وأرسله رسول الله إلى الحارث بن أبي شمر الغساني وإلى جبلة بن الأيهم الغساني. وسنشهد يوم اليمامة، وهو ابن بضع وأربعين سنة.

أسد الغابة (2/353)، الإصابة (5/50).

27. جعفر بن أبي طالب:

أبو عبد الله ابن عم رسول الله، أخو علي بن أبي طالب وهو أكبر منه بعشر سنين، أسلم قبل دخول النبي دار الأرقم، وهاجر الهجرتين وحين عاد وافي المسلمين وهم على خيبر ففرح النبي بعوده كثيراً، ثم كان أحد القواد الشهداء في وقعة مؤتة بناحية الكرك، فحزن عليه النبي - صلى الله عليه وسلم- والمسلمون حزناً شديداً، وذكر رسول الله أنه عوض بجناحين في الجنة فسمي بجعفر الطيار، وكان يقول له النبي: (إنه شبيه بِخلْقِه وخُلُقِه)والحديث في البخاري بلفظ: (أشبهت خلقي وخلقي)، توفي سنة 8هـ.

طبقات ابن سعد (3/34-41) طبقات خليفة (1/11، 14)، أسد الغابة (1/341)، سير أعلام النبلاء (1/205-218)، الإصابة (2/85).

28. عمرو بن العاص القرشي السهمي:

صحابي جليل، داهية قريش ومن يضرب به المثل في الفطنة والدهاء والحزم، أسلم عام الحديبية مع خالد بن الوليد، وكان فاتح مصر وواليها، وكان مع معاوية - رضي الله عنهم- عند وقعة صفين، وأخباره كثيرة مشهورة توفي سنة 42هـ وقيل: 43هـ.

طبقات ابن سعد (4/261، 7/493)، الطبري (4/558)، سير أعلام النبلاء (3/54) تهذيب التهذيب (8/56) البداية والنهاية (4/236)، أسد الغابة (3/741)، الإصابة (7/122).

29. أبي قتادة:

وكان أميراً على سرية إلى حضرة، وكانت في شهر شعبان سنة 8هـ. أبو قتادة بن ربعي الأنصاري اختلف في اسمه، والمشهور أن اسمه الحارث وجزم الواقدي وابن القداح وابن الكلبي بأن اسمه النعمان، وقيل: عمرو، اختلف في شهوده بدراً، وشهد أحداً وما بعدها. وكان يقال له فارس رسول الله، توفي بالكوفة في خلافة علي بعد أن شهد معه مشاهده وقيل: ولاه على مكة.

انظر الإصابة (4/158-159).

30. خالد بن الوليد:

أبو سليمان المخزومي سيف الله وسيف الرسول - صلى الله عليه وسلم-، وابن أخت أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث أسلم بعد الحديبية، شهد مؤتة، وتأمر في أيام النبي - صلى الله عليه وسلم-، وحارب أهل الردة ومسيلمة وغزا العراق وستظهر، وشهد حروب الشام، ومناقبه غريرة، أمر الصديق على سائر أمر الأجناد، وحاصر دمشق ففتحها مع أبي عبيدة، عاش ستين سنة، وتوفي بحمص سنة 21هـ.

سير أعلام النبلاء (1/366-367)، أسد الغابة (1/586، 589)، طبقات ابن سعد (4/252) ابن هشام (2/276) البداية والنهاية (7/113).

31. الزبير بن العوام:

الأسدي القرشي أبو عبد الله، الصحابي المشهور الشجاع، أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأول من سل سيفاً في الإسلام، ابن عمة النبي - صلى الله عليه وسلم- وحواريه أسلم صغيراً، وشهد بدراً واحداً والمشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وجعله عمر في رجال الشورى للخلافة بعده، وكان موسراً كثير التجارة، خرج لمحاربة علي في (يوم الجمل) لكنه اعتزل الحرب، وقتله ابن جرموز غيله بوادي السباع على مقربة من البصرة سنة 36هـ.

ابن هشام (2/289، 3/47، 4/204،210)، طبقات ابن سعد (3/105-113)، سير أعلام النبلاء (1/41) تهذيب التهذيب (3/318) الإصابة (4/47).

32. قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي:

يكنى أبا الفضل وقيل: أبو عبد الله، وقيل: أبو عبد الملك، وكان من فضلاء الصحابة وأحد دهات العرب وكرمائهم، وكان من ذوي الرأي الصائب والمكيدة في الحرب، مع النجدة والشجاعة، وكان شريف قومه غير مدافع ومن بيت سيادتهم، وكان قيس بن عبادة من النبي - صلى الله عليه وسلم- بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير، وكان يحمل راية الأنصار مع النبي - صلى الله عليه وسلم-، وصحب علياً لما بويع له بالخلافة وشهد معه حروبه، وقيس شهد المشاهد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وأخذ النبي - صلى الله عليه وسلم- يوم الفتح الراية من أبيه فدفعها له. مات في آخر خلافة معاوية بالمدينة سنة 59هـ وقيل: 60هـ.

أسد الغابة (4/124-127)، الإصابة (7/188-189).

33. سعد بن زيد الأشهلي:

أرسله الرسول في عشرين فارساً إلى مناة، قال الواحدي: شهد العقبة، وقال غيره: شهد بدراً والمشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أخى الرسول بينه وبين عمرو بن سراقة، وذكر أنه الذي هدم المنار الذي كان بالمشلل، وأنه الذي بعثه النبي - صلى الله عليه وسلم- بسبايا من بني قريظة فاشترى بها من نجد نخيلاً وسلاحاً.

أسد الغابة (2/199-200)، الإصابة (4/147-148).

34. أبو عامر الأشعري:

اسمه عبيد بن سليم بن حضار الأشعري، كان من كبار الصحابة، بعثه رسول الله في آثار من توجه إلى أوطاس فأدرك من الناس بعض من انهزم فناوشوه القتال، فرمي بسهم فقتل فأخذ الراية أبو موسى الأشعري ففتح عليه فهزمهم، واستغفر له الرسول بعد موته.

أسد الغابة (5/186-188).

35. عيينة بن حصن الفزاري:

أسلم بعد الفتح وقيل قبله، وشهد حنيناً أو الطائف وكان من المؤلفة قلوبهم، ومن الأعراب الجفاة، وكان ممن ارتد وتبع طليحة الأسدي وقاتل معه فأخذ أسيراً إلى أبي بكر فأسلم فأطلقه أبوبكر، وتزوج عثمان ابنته وهو عم الحر بن قيس، وكان الحر رجلاً صالحاً من أهل القرآن له منزلة من عمر بن الخطاب.

أسد الغابة (4/31).

36. قطبة بن عامر بن حديدة الأنصاري الخزرجي السلمي:

يكنى أبا زيد، شهد العقبة الأولى والثانية، وشهد بدراً وأحداً والمشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وكانت معه راية بني سلمة يوم الفتح، وجرح يوم أحد تسع جراحات، ورمي يوم بدر حجراً بين الصفين، وقال: لا أفر حتى يفر الحجر، توفي في خلافة عثمان وقيل: في خلافة عمر - رضي الله عنهم-.

أسد الغابة (4/106)، الإصابة (5/163).

37. علقمة بن مجزز المدلجي:

أحد عمال النبي - صلى الله عليه وسلم- على جيش، وبعثه عمر بن الخطاب في جيش على الحبشة فهلكوا كلهم، وقد استعمل على سرية عبد الله بن حذافة السهمي، وكانت هذه السرية من الجيش الذي أمره الرسول عليه، وذكر أنه شهد اليرموك وحضر الجابية، وكان عاملاً لعمر على حرب فلسطين.

أسد الغابة (3/584)، الإصابة (7/53-54).

38. أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب:

أمه أم أيمن حاضنة الرسول - صلى الله عليه وسلم-، وهو مولى رسول الله، وكان يسمى حب رسول الله، قال: ابن سعد ولد أسامة في الإسلام، ومات الرسول وله عشرون سنة، وقيل: ثمانية عشر سنة، وكان أمره الرسول على جيش عظيم، وأمره أن يسير إلى الشام ومات الرسول قبل أن يتوجه فأنفذه أبوبكر، وكان عمر يجله، ويكرمه وفضله في العطاء على ولده عبد الله، واعتزل أسامة الفتن بعد قتل عثمان إلى أن مات في خلافة معاوية سنة 54هـ.

أسد الغابة (1/79-81)، الإصابة (1/45).

39. عبد الله بن حذافة السهمي:

يكنى أبا حذيفة، أسلم قديماً، وصحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وهاجر إلى الحبشة الهجرة الثانية مع أخيه قيس بن حذافة، وقيل: إنه شهد بدراً، وشهد له الرسول أنه ابن حذافة، وأرسله الرسول - صلى الله عليه وسلم- بكتابه إلى كسرى يدعوه إلى الإسلام، فمزق كتاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، فمزق الله ملكه، أمره النبي - صلى الله عليه وسلم- على سرية فأمرهم حذافة السرية أن يوقدوا ناراً ويدخلوها فهموا أن يفعلوا ثم كفوا فبلغ النبي - صلى الله عليه وسلم- فقال: (إنما الطاعة في المعروف)متفق عليه ووجه عمر جيشاً إلى الروم وكان عبد الله بن حذافة بينهم فأسرته الروم، ثم أطلق، توفي بمصر في خلافة عمر بن الخطاب.

أسد الغابة (3/107-108)، الإصابة (6/55-56).

40. الضحاك بن سفيان الكلابي:

يكنى أبا سعيد: أسلم وصحب النبي - صلى الله عليه وسلم-، وكان ينزل في بادية المدينة، وولاّه الرسول على من أسلم من قومه، وكتب إليه أن يورث امرأة أشيم الضبابي من دية زوجها، وكان يقوم على رأس رسول الله متوشحاً سيفه، وكان من الشجعان الأبطال، يعد وحده بمائة فارس. عندما سار رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إلى فتح مكة أمره على بني سليم، واستعمله الرسول على سرية.

أسد الغابة (2/429-430)، الإصابة (5/183-184).

41. سالم بن عمير الأنصاري:

شهد بدراً وأحداً والمشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وشهد العقبة، وتوفي في خلافة معاوية وهو أحد البكائين. روى عطاء والضحاك عن ابن عباس في قوله تعالى: ((ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه...))التوبة: 92 قال منهم: سالم بن عمير أحد بني عمرو بن عوف.

أسد الغابة (2/159)، الإصابة (4/101).

42. عاصم بن ثابت ابن أبي الأفلح:

وهو جد عاصم بن عمر بن الخطاب لأمه، من السابقين الأولين من الأنصار، شهد بدراً، وهو حمي الدبر وقد بعثه الرسول في سرية عيناً وأمره عليهم، فانطلقوا حتى كانوا بين عسفان ومكة ذكروا لحي من هذيل وهم بني لحيان فتتبعتهم وأحاطوا بهم وقتل عاصم وسبعة نفر معه، وبقي خبيب بن عدي وزيد بن الدثنة ورجل آخر فباعوهم. وأرسلت قريش يريدون رأسه فبعث الله عليه مثل الظلة من الدبر فحمتة من رسلهم فلم يقدروا على شيء منه، وفي الليل بعث الله مطراً فجاء سيل فحمله فلم يوجد، وكان قد عاهد الله أن لايمس مشرك ولا يمسه مشرك، فحماه الله.

أسد الغابة (3/7-8)، الإصابة (5/267-268).

43. عبد الله بن عتيك الأنصاري الخزرجي:

قال أبو عمر: أظنه شهد بدراً، ولم يخلتفوا أنه شهد أحداً، وهو الذي ولي قتل أبي رافع بن أبي الحقيقي بيده، وكان في بصره ضعف فنزل لما قتله من الدرج فسقط فوثئت رجله، أصابها وهن دون الخلع والكسر- واحتمله أصحابه فلما وصل إلى رسول الله مسح رجله، قال: فكأني لم أشتكها قط، ولما أقبلوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- كان يخطب فقال: (أفلحت الوجوه)، قتل باليمامة شهيداً سنة 12هـ وقيل أنه شهد صفين.

أسد الغابة (3/202-203)، الإصابة (6/154-155).

يتبـــــــــــــــــع..........










رد مع اقتباس