لن اصفها له فهذا قد يزيد من المه لعدم رايتها فان لم يكتب الله له رايتها فهذه لحكمة عنده ساتركه يرسم لها صورة في مخيته واقول له هذه الدنيا فلكل يراها بمنظاره الخاص