رغم اني نتابعو كل يوم عند الافطار لكن السينما الجزائرية لا تخرج عن اطار انها تظهر الجزائري دائما ذلك الانسان العصبي المقلق الذي يبدا في الشجار من اول كلمة وهو الحال بالنسبة لعمارة او سوق الحاج لخضر دائما تبدا بمشهد شجار وتنتهي كذلك