لازلت أبحث فى فيافى العشق عن قصة جديدة
فلطالما طافت مطاياى دروب الوصل عن دار قريبة
حتى التقينا مرة وما التقينا إلا فى مسافات بعيدة
فدنوت من فيها ارتشف الرضاب بأحلام سعيدة
فجادت بما جادت به ليلى فى سويعات قليلة
فرجوتها أن تديم الوصل ليلا فهى أحلى قصيدة
فقالت هيا انصرف فالصبح يكشف سر لحظتنااللذيذة