اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !larb!as iam
في عرف العصبة....دمهم غضب الرماح
كانوا
عصبة
في
دمهم غضب الرماح
وغدر الخناجر في الكتف
تتقدمهم
الساحرة...!
في
عرف
العصبة
يعني:
أن تموت قبل
الفجر.....أيها الغريب!.
تعد أحد روائعك من دون أدنى شك
أظنني فهمت ما تقصده ،و قد وفقت في اختيار لفظ الساحرة.
سأسامح و لكن لن أنسى.
المسامح كريم و الكل يعلم أن حرفك لن يتأثر و سيواصل
المسيرة...لأننا نثق فيك و ستجدنا دائما دعما لك
كل ما نريده منك هو المزيد...دائما...أكثر
راقني حرفك المتميز.واصل تميزك ولا تستمع للإنتقادات ،واتبع مقولة الكلاب تنبح و القافلة تسير.
أكتب...
أكتب دون توقف....أكتب بكل تأسف
عن الظلم والتعسف....عن الفقر والتخلف
أكتب دون تردد....عن الظلم والتوعد
عن الطاعة والتمرد....عن الإتحاد والتبدد
أكتب بكل ألم....عن الأخلاق والقيم
عن القصور والخيم....عن الوجود والعدم
أكتب عن الحب والهوى....عمن ظهر ثم اختفى
عن الكلام وجفى....عن حبيب وكفى
أكتب عن الحب....و ما حس به القلب
أكتب عن أم و أب....و أهل و نسب
أكتب عن غريب....ترك الأهل و الحبيب
عن محرض وطيب....و عن قدر و نصيب.
|
رب أخ لم تلده لك أمك
أخي العربي
شكرا
وقع الحرف جريحا
فتلقفته يمناك
لا مسته
حنايا
مشاعرك
فكان حرفا نابضا بالمحبة
نعم
الآن استطيع القول
أن الكتابة
ستبقى رغم العاصفة
لأنه دعوة للحب
حينما
يحبك في الله
انسان
ويتعاطف مع مشاعرك
وكتابتك
أعرف
حينها أنك فزت بكل الدنيا
وما فيها
شكرا صديقي العربي
كن دائما بالقرب