عندما قرأت العنوان غضبت منك وقلت لما هذا الحكم
لكنك أفرحتني بدفاعك عن الفتاة العفيفة
والله كما قلت الصالح والطالح في كل مكان
وهي و ما تريد فالاخلاق الحميدة ترافق
الفتاة الشريفة الطاهرة حيث ما وجدت
ومهما كان إختيارها فهي تعلم أن الله
يرها فلن تجعله أهون الناظرين إليها
هذا و الله أعلم ...............................
مجرد رأي