منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - (._.° موضوع شامل عن الجزائر°._.)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-08-25, 11:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عادل الجلفاوي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عادل الجلفاوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تابع لهذا الموضوع

لولاية رقم 3 ولاية الأغواط
تبعد عن العاصة الجزائر بـ 400كلم. تعداد السكان في ولاية الأغواط يقدر 250الف نسمة و تعتمد على الفلاحة و الشغل والتجارة

المساحة 26.941 كم²
السكان
العدد 359.800 نسمة
الكثافة السكانية 13/كم²
رمز الولاية 03
الترقيم الهاتفي 29
الرمز البريدي 03000


الولا ية رقم 4 أم البواقي
ولاية أم البواقي ولاية جزائرية تقع في الجهة الشرقية من البلاد. يحدها من الجنوب ولاية خنشلة ومن الشرق ولاية تبسة ومن الغرب ولاية ميلة وباتنة ومن الشمال ولاية قالمة وقسنطينة. تبعد عن عاصمة الدولة الجزائر بحوالي 500 كم وعن الساحل المطل على البحر الأبيض المتوسط الذي يقع شمالها بحوالي 300 كم وعن حدود دولة تونس بحوالي 400 كم.


سكانها

يقدر عدد سكان الولاية بحولي 400 ألف ساكن يتوزعون على 29 بلدية سكانها مزيج متناسق من العرب والأمازيغ (الشاوية). من اكبر مدن الولاية مدينة عين البيضاء التي يتجاوز عدد سكانها حوالي 200.000 الف ساكن و هي ايضا اكبر مدن الولاية و تشتهر المدينة بصناعة الصوف و الجلود و كذلك العطور و الخشب و تتحدث انباء مؤخرا عن وجود النفط فيها و اكبر احياء المدينة حي ماريان و سوق العاصر و طريق خنشلة و طريق مسكانةو كذلك دائرة عين مليلة فهي من أكبر دوائر الولاية وتمتاز بمناطق زراعية حيث الأرياف وتربية المواشي ، أما وسط المدينة فهو مركز كبير للتجارة بكل أنواعها حيث يباع كل شيء يبحث عنه الزبون خاصة قطع غيار السيارات والأجهزة الإلكترومنزلية وتكاد تعد هذه المدينة منطقة صناعية ضخمة بالجزائر. تليها مدينة عين فكرون من حيث التعداد السكاني و المساحة .تعتبر عين فكرون المصدر الرئيسي لمداخيل الولاية اذ تدير تجارة معتبرة و انواع شتى من اللبوسات و المفروشات و الاحذية .الكم الهائل من السلع يستورد من دول اسيا كالصين و الامارات العربية المتحدة .و تعتبر المدينة مقصد الكثير من الزوار و المتبضعين نظرا للاسعار الزهيدة و الكم المتنوع للسلع .

المساحة 7.639 كم

السكان
العدد 400.000 ( 1998 ) نسمة

رمز الولاية 04

الترقيم الهاتفي 32

عدد البلديات 29

الرمز البريدي 04000




الولاية رقم 5 ولاية باتنة

الموقع

نقاوس أو باتنةهي تقع بين خطي طول º5 درجات و في الوقت الذي ترتفع فيه بـ 770 متر عن سطح البحر و في مكان جميل بين سلاسل الأوراس و سهول الحضنة نجدها تغفو كحسناء نائمة، طابعها ا لمرفلوجي هو الانبساط غربا و التضرس شرقا و هي بهذه الخاصية تكاد تمثل منخفضا طبيعيا كثيرا ما يحدث متغيرات في المعطيات المناخية عما حولها من المناطق. فمن الشمال الغربي نجد جبل "قطيان" الذي ترتفع فيه أعلى قمة "تيشريرت" إلى 1834 متر و كتلة جبل أولاد سلطان من الشرق ، و التي تعتبر نقاوس جزء منها و تصل أعلى قمة فيها و المعروفة بقمة الرفاعة إلى 2176 م فوق سطح البحر و هي الكتبة تلتحم بالأوراس و لا تريد أن تنفصل عنه... و نظرا للمميزات الطبيعية التي تتمتع بها مدينة "نقاوس" فإن معطياتها و لا بد أن تكون واضحة و الذي يلاحظ بوضوح هو أن الأيام التي تنزل فيها – حسب دراسة منوغرافية- للأستاذ نواري سويهل بجامعة الجزائر سنة 1979-درجة الحرارة تحت الصفر تبلغ في كثيرمن السنوات الأربعين يوما و قد قدرت أدنى درجة حرارة سجلنا بنقاوس بحوالي º7 درجة تحت الصفر و ذلك في شتاء 1917 . أقصى درجة حرارية فوصلت في صيف 1926 إلى حوالي º45 درجة و لهذه الدرجات أثرها البالغ في الزراعة و خاصة تلك التي تمثلها الصقيع، مما أوجد عامل التذبذب في عامل الانتاج ، و إلى وقت كبير ظلت نقاوس تعتبر منطقة شهيرة في الحضنة نظرا لما به من الينابيع و التي تعرف بالينابيع الفكلوزية VAUCLUSION و هي قوية و تنبعث من سفوح جبل أولاد سلطان ذي الصخور الكلسية أو نيوكلسية من البوردجالي الأسفل – BUR DUGALIEO و أشهر هذه الينابيع و التي كانت تزيد عن 12 ينبوعا تلك المسماة برأس العين بمركز نقاوس، إلا أنه ونظرا لعامل الجفاف مؤخرا.. فإن منسوب المياه الجوفية قل بشكل كبير، فجفت معضم الآبار و الينابيع الطبيعية و لم يبق منها سوى ثلاثا بالمنطقة هي : (رأس العين ، بومقر، عين سفيان) كما أن هذه الأخيرة تناقص عطاؤها حسب ما يوضحه الجدول

عين تينيباوين رأس العين عين بومقر عين سفيان أ.س. سليمان (الحمام)

و هذا المقدار من المياه يتقاسمه الأهالي حسب قانون متعارف عليه لدى ملاك الأراضي التي تخضع للري، إلا أنه باتت كمية غير كافية مؤخرا و مساحة معتبرة بدأت تتقلص فيها المزروعات الترابية ، سيما تلك المتعلقة بفاكهة المشمش ، حيث نجد اليوم أكثر من 127500 شجرة بمعدل 1430 هكتار مهددة نتيجة هذا العامل، و تجدر الاشارة إلى كون مياه رأس العين التي تنطلق شكل (الوادي الكبير) كان مصدر تسيير الطواحين المائية التي كان يصل عددها سنة 1908 إلى 19 ، اليوم لم يبق منها إلا اثنان فقط. و قد أدخل عليها المحرك الكهربائي .

.وتبقــــى"نسفبيـــس" أو باتنة

"نسفبيس" مدينة عشقت التاريخ منذ القديم، ارتبطت به فراحت تنسج قصة عشقها الأبدي عبر العصور و الأزمان، و مع ذلك فان الاهتمام التاريخي اليوم بمدينة "نقاوس" قليل ما قورنت بمناطق أخرى من الجزائر، رغم أنها لا تقل عنها أهمية في تاريخها و قدمها .ولعل ذلك إلى جانب ما اشتهرت به منذ القديم بوفرة مياهها و كثرة بساتينها هو الذي دفع بالكثير من الرحالة العرب و المستشرقين و المؤرخين أمثال "ابن حوقل" اليعقوبي ، ليون الافريقي، الادريسي ، بلان، شو،جزال،ورينيه....الخ إلى عدم اغفالها عند التطرق إلى تاريخ الجزائر.
و لا تزال عروس الأوراس وفية تحتفظ بشكلها القديم الجميل رغم بصمات الحضارة ، على بعد 400 كلم من العاصمة ..اليوم لم يبقى فيها ما يدل على هذا الموقع الذي عرفت فيه "نسفبيس" NICIVIBUS أزهى أيامنا أثناء العهد الروماني و البيزانطي و كذا خلال العهد الاسلامي سيما في القرن السابع إلى التاسع، سوى بقايا أطلال مطمورة تحت التراب، تنتظر دراسات و حفريات جادة تخرجها من تحت الردم و الأنقاض. تفترش مدينة "نقاوس" سهلا فسيحا باطنه التاريخ و ظاهره العطاء الطبيعي الوفير على مساحة تقدر بـ 80.45 كلم مربع، تحف بها مرتفعات جبلية من الغرب و الشرق تتميز بانحداراتها الشديدة و هي تكاد تمثل و ما حولها تكوينا جيولوجيا واحدا و جغرافية متميزة. فهناك جبل أولاد سلطان الذي يفصلها عن عين التوتة و قطيان الذي يفصل بينها و بين بلدية القصبات. عروس الأوراس تعرفها دون أن تزورها فهي ليست خدعة سينمائية من ابتكارات " وولت ديزني" كما يبدو للمشاهد من خلال الاشرطة و الروبرتجات التلفزيونية نظرا لمناظرها الجميلة ..هي ليست مدينة فقط .. بل حديقة لمساحة هائلة لبساتين المشمش و الزيتون و جداول المياه الرقراقة العذبة تبحث عن مصمم بارع أو مهندس متمكن في الحركات البنائية الفنية الملائمة، يعمل بالتنسيق مع السلطات و الدوائر المعنية لغرض تجسيد البعد السياحي لها ضمن نموذج جمالي خاص يميزها في شكل لوحة انطباعية جذابة. معاصر الزيتون و منازل تقليدية تحفظ عبق قورن من الزمن ترتكز على بصمات حضارية و تتوسد رسوماتو نقوش ليست أثرية بل لتؤكد عراقة تاريخ هذه المنطقة بسكانها 22954 ساكنا تحفـــظ لـــوح الجـــــــلال نقاوس اليوم مجموع قرى متلاصقة ، هادئة مرحة و ساحرة تسوي رشاقتها على ايقاع – إيفن لاندن-و-نسطاز-و-الجينز- و تنتعش من مشروبات "نقاوس الثمرية" ذات الجودة العالمية. و هي لم تبهر فقط الرحالة و المستشرقين السالف ذكرهم بل أيضا "أحمد باي" الذي وارى أمه "رقية" ثراها الطاهر و "ابن خلدون" الذي حاكى طبيعتها فكتب عن جمالها و ذكر محاسنها و جمال نباتات المدينة انذاك..الذاكرة الشعبية تخزن الكثير..نقوش كثيرة و ديارها حبلى بالقصص التاريخية و الاساطير. يتصف سكانها بحسن معشرهم وكرمهم، و الزراعة والاهتمام بالبستنة سيما انتاج المشمش و الزيتون، هما مهنة الأجداد و الجيل أيضا .. او ليس هناك جمل مما ذكره عنها "ليون الافريقي"- الحسن الوزاني الفاسي- من وصف وتدقيق ضمن كتابه "وصف اريقيا" حيث أوردها على هذه الصور: (نقاوس مدينة تتاخم نوميديا و بناها الرومان على بعد نحو مائة و ثمانين ميلا من البحر المتوسط و ثمانين ميلا من المسيلة ، تحيط بها أسوار مبنية عتيقة و يجري قربها نهر ينبت على ضفافه شجر التين و الجوز، و تين البلاد يشتهر بأنه أجود تين في مملكة تونس، و يحمل إلى قسنطينة البعيدة منها ثمانينا ميلا، و توجد حول نقاوس سهول تصلح كلها لزراعة القمح و السكان أغنياء أمناء و كرماء لباسهم لائق كلباس سكان بجاية و للجماعة دار أعدوها ملجأ لأواء الغرباء، و مدرسة للطلاب يتكفلون بلباسهم و يتحملون نفقاتهم، و جامع فسيح ، جدا فيه كل ما يحتاج اليه، و النساء جميلات بيض البشرة سود الشعر اللامع أنهن يترددن على الحمام، ويعتنين بأنفسهن . لا تشتمل الدور في مجملها إلا على طابق أرضي لكن ذلك لا يمنع من كونها أنيقة بهيجة لأن لكل واحد منها حديقة مليئة بمختلف الأزهار و خاصة الورد الدمشقي و الآس والبنفسج و البابونج و القرنفل .. و غيرها من الأزهار المماثلة لها في البهاء و لجميع الدور تقريبا سقاياتها الخاصة و الجانب الاخر من الحديقة كروم معروشات جميلة تعطي أيام الصيف ظل ظليلا ممتعا جدا، كثير البرود و النعم حول الجزء المغطى من المسكن ، بحيث أن من يرد على نقاوس يأسف على مغادرتها لفرط ظروف أهلها و حفاوتهم ) و هو ما ولد لدي نكتة البحث أكثر لاخراج و شم هذه المدينة الضاربة جذورها في عمق التاريخ آملا أن تكون هذه الدراسة إضاءة تاريخية و مرجعا للدارسين و المهتمين بالتراث التاريخي و الأثري للمنطقة نظرا للخلط و التزييف الذي تعتمده بعض الأقلام حتى و إن كان أحيانا عن غير قصد عند تطرقها لتاريخ نقاوس. و هنا بودي أن أشير إلى هذه المعلومة التاريخية التي تزودنا بها مؤخرا الدكتور محمد الصغير غانم خلال ماتقى بلزمة عبر العصور الذي جرى بمدينة مرونة سنة 1992 و التي تفيد بأن : (نقاوس حلت مكان مدينة قديمة "نسيف" NICIVES كانت توجد منطقة وجدت بها قبيلة تحمل اسم "نسفبيس" NICIVE-BUS و قد أشير إلى القبائل النقيفية في كتابات مؤرخ الروماني "بلين" عند تعرضه لافريقيا و نفس الاسم أشار إليه "بطليموس" ). و الرحالة حسن الوزان أوردها أيضا بقوله : (هي نسيبوس الرومانية المعرفة باسم "نسيفيبوس" و دعاها العرب "نيكاؤوس" فصارت "نكاوس" و لا تبعد عن البحر المتوسط إلا بنحو 160 كلم و لا عن مسيلة بـ 48 كلم بل أربعين ميلا فقط). و قد ذكرت نقاوس أو "نكاوس" كما ورد في كتابة اسمها في بعض الكتابات التاريخية بأنها ضمن مقاطعة نوميديا الرومانية. و يعتقد أن نقاوس NICIVE لم تتجاوز حدودها الشرقية – لامصبة- أي مروانة حاليا، أما حدودها الجنوبية الغربية خلال القرن الثالث فتصل إلى طبنة و قد أشير إلى مركزها الأسقوني في المجتمع الديني بقرطاجة و ذلك سنة 1411 ميلادية. و يلاحظ بأن نقوس كانت قد حفظت على مكانتها الهامة من حيث الثروة و الغنى و ذلك حتى بعد الفتوحات العربية، يصفها اليعقوبي بأنها مدينة مزدهرة و ذلك لخصوبة أراضيها الفلاحية و حدائقها الغناء أما "ابن حوقل" فيشير اليها تحت اسم "نكاوس" و يصفها هو الآخر بأنها مدينة واسعة محاطة بسور بنيت جدرانه بحجارة قديمة و غير مقلمة ، و حولها أرض تسقى و عدد كبير من البساتين. وغير أن "الادريسي" في كتابه "وصف افريقيا و الأندلس" طبعة دوزي (بأنها مدينة صغيرة محاطة بالأشجار المثمرة). في حين يذكر الرحالة "شو" SHAW نقاوس مشيرا إلى البقايا الأثرية التي تتوفر بها أثناء زيارته لها ثم يصف الأعمدة و التيجان و الحجارة المقلمة التي استغلها السكان في بناء بيوتهم عن عدم وعي بالحضارة التي تمثلها تلك البقايا.
تقع ولاية باتنة في قلب الاوراس يحدها شمالا قسنطينة ومن الجنوب بسكرة ومن الشرق ام البواغي وخنشلة ومن الغرب ولاية سطيف. تتميز بتضاريسها الوعرة وبحلة ثلوجها شتاءا ،والمناظر الخلابة ربيعاوصيفا.يمتاز شعبها بالكرم والجود. ويقطنها الشاوية وهم ذوو أصول أمازيغية.تعتبر مهد الثورة الجزائرية المجيدة .حيث يشهد لها التاريخ من خلال ابنائها الذين قدمو النفس والنفيس من أجل الوطن ،وعلى راسهم اب الثورة سي مصطفى بن بولعيد رحمه الله. من أشهر مواقعها السياحية مدينة تيمقاد الأثرية التي تعد من أعرق ما تبقى من الرومان في العالم، وكذا ضريح إمادغاسن الأمازيغي الذي بني على شكل هرم عاعدته 60 مترا. وأيضا شرفات غوفي التي يشبه موقعها الطبيعي جبال كولورادو وغراند كانيون في الولايات المتحدة. وكذا جبال شليا2300م وإشمول 2100 المتميزتين بكثافة غاباتهما وثلوجهما شتاءا والإخضرار ربيعا وصيفا وخريفا. وفيها أيضا عدة وديا أهمهما واد عبدي الذي يبرز من جبال المحمل الشامخة 2000م إلى أدنى الصحاري في بسكرة والوادي الأبيض من شليا وإشمول إلى الصحاري. وكذا الحضيرة الوطنية لبلزمة التي تتمتع بثروة نباتية وغابية هئلة. وتتميز باتنة بينابيع المياه الطبيعية المتدغقة من قمم الجبال.

المساحة 21520 كم²
السكان
العدد 985620 نسمة
الكثافة السكانية 12/كم²
أرقام
رمز الولاية 05
الترقيم الهاتفي 33
الرمز البريدي 05000
البلديات
كيمل العظيم
نقاوس
امدوكال
واد الطاقة
اشمول
فسديس
شعبة أولاد شليح
سريانة
عين جاسر
اولاد عمار
الجزار
تكوت الحرة
غسيرة
عين ياقوت
إينوغيسن
باتنة
أريس الثورة
منعة
تازولت
بريكة
بيطام
عين توتة
المعذر
تيمقاد
اولاد فاضل
عيون العصافير
مروانة
ثنية العابد
الشمرة
بوزينة
منعة
تيغرغار
ثنية العاب
د


الولاية 6 بجاية
مدينة بجاية هي مدينة جزائرية تقع على ساحل البحر الابيض المتوسط وشاطئها مطل على خليج جميل وتزدهر فيها الخدمات السياحية للمدن البحرية حيث المسابح والشواطئ والرمال النظيفة والمطاعم.
وهي أيضا من أهم مرافئ النفط الجزائرية حيث تصب في خزاناتها أنابيب النفط الآتية من آبار حاسي مسعود في أقصى الجنوب ومنها تصدر إلى أنحاء العالم. وهي أيضا مدينة تجارية وصناعية تزدهر فيها الحرف التقليدية إلى جانب الصناعات الحديثة التي أهمها البتروكيماويات والمستحضرات الكيماوية كالأدويةوالمنظفاتوالمبيدات.
كبقية مدن المتوسط حكمها الرومان بعد تغلبهم على قرطاجة ثم اتخذها الوندال عاصمة لهم في القرن الخامس الميلادي. تعاقب على حكمها البربر وسلالات المسلمين الحاكمة كالأمويينوالعباسيين ثم العثمانيين. أصبحت عاصمة للحماديين، واحتلها الإسبان ثم استعمرها الفرنسيون إلى الاستقلال. من أبرز معالمها الجامع الذي بني في القرن السادس عشر وقلعة بناها الإسبان عام 1545 م. اقترن اسمها بصناعة الشموع إذ كانت تصدر مادتها الخام ولذلك أخذت الشموع اسمها بالفرنسية (Bougie) وكذلك شموع الاحتراق «بوجيات» المستخدمة في محركات السيارات

المساحة 3223.50 كم
السكان

العدد 100000 ( 1998 ) نسمة

الكثافة السكانية 276/كم²

رمز الولاية 06

الترقيم الهاتفي 034

عدد البلديات 52

الرمز البريدي 06000



تتمتع ولاية بجاية بحدود جد استراتجية جيث يحدها من الشمال البحر الابيض المتوسط، و من الشمال الغربي ،ولاية تيزي وزو، و من الغرب ولاية البويرة، من الشرق ولاية جبحل،من الجنوب الشرقي ، ولاية سطيف ،و من الجنوب الغربي ولاية برج بوعرريج.

و تتمتع الولاية بغطاء نباتي جد متنوع من غبات الصنوبر اشجار الزيتون و تتوفر الولاية على حظيرة وطنية مصنفة عالميا هي الحظيرة الوطنية (لغورايا) اضافة إلى شريط ساحلي خلاب و ميناء صيد و اخر تجاري
و تصنف الولاية ضمن الولايات السياحية الاكثر زيارة لثرائها الحضاري و المناطق الاثرية.

بلديات الولاية:

بجاية ; بوخليفة ; تالة حمزة ; تامريجت ; اوقاس ; ايت سماعيل ; تاسكريوت ; تمقرة ; اغرام ; كسيلة ; تاوريرت اغيل ; امالو ; بوحمزة ; كنديرة ; خراطة ; فرعون ; بني جليل ; القصر ; توجة ; بوجليل ; بني مليكش ; سوق اوفلة ; شميني ; تيفرة ; تينبذار ; سيدي عياد ; تيمزريت ; سيدي عيش ; لفلاي ; اكفادو ; تيبيان ; ايت ارزين ; اغيل علي ; فناية الماثن ; سمعون ; اميزور ; ذراع القايد ; مرباشة ; مسيسنة ; صدوق ; أوزلاقن ; ادكار ; شلاطة ; أقبو ; بني معوش ; درقينة ; تيزي انبربار ; سوق الإثنين ; ملبو ; تيشي ; وادي غير ; تازمالت ; شميني جنان










رد مع اقتباس