لمادا هدا التهويل والاغراق في الماضي ودائما نرجع لأيام زمان لنحل مشاكلنا من قديم المعلم يخدم كلانديستان ومن قديم بعض المعلمين يدخنون في القسم وكان الأكثرية مستواها قريبا من الأمي والمشكلة اليوم مشكلة مجتمع ومشكلة سياسة دولة مايعة خضعت من ضعفها وهواها للأجنبي في تخطيطه وتفكيرها وتنفيدها فا ستجابت بابن زاغو وأمثاله وأعطيك أبسط مثال أين معاهد التربية والتكوين هل يعقا أن يدرس معلم غبر مكون ولو كان آنشطاين..؟؟؟؟