ظاهرة رمضانية مئة بالمئة هي ** صلاة التراويح ** بغض النظر عن الزاوية الدينية المعروفة للغالب من الناس
لكن الجانب الاجتماعي في تفضيل مصلين مساجد عن غيرها برغم انه يكون المسجد القصود على بعد 03
او 04 اميال لكن كل شيئ يهون في سبيل لذة الاستماع الى الاصوات العذبة وهي تتلوا كتاب الله وياله من مشهد
ذلك الذي ترى فيه امتلاء المسجد عن آخره قبل صلاة العشاء بقليل هي ظاهرة جزائرية ان يتتبع الانسان في
صلاة التراويح الاصولت العذبة ويهجر اخرى يكون فيها الصوت عادي اي بدرجة الصلاة العادية فلا يـــشعر
المصلي بنسيم صلاة التراويح ويتحمل المصلي طول الوقوف ومنه كثرة الركعات في سبيل نيل الحــــسنات
الاكيد ان الكثير من المساجد تعمد الى استقطاب من من يحفظون كتاب الله و يحسنون التلاوة بالـــــــصوت
الشجي الصوت الذي يخشع الناس فيه في حين ان هناك من يقول عكس ذلك اي ان القرءان واحـــــــــد
ولا يجوز مثل هاته التفضيلات لكن قسم آخر يرى ان هاته الظاهرة صحية في المجتمع الاسلامي
حيث ان الناس يستدلون بأن صاحب الصوت العذب يجعل الذين من خلفه يخشعون ويبكون احيانا من خشية
الله في حين ان عدم التلاوة بصوت حسن تجعل المصلين في الصلاة الطويلة مثل ** التراويح ** يسرحون
احيانا بخيالهم في جهات اخرى
في الحقيقة انا وبكل فخر افضل مسجدولو انه بعيد لكن احس وانا اصلي فيه التراويح اني انسجم مع الصلاة
كليا الى جانب اني لا احس بالتعب رغم طول فترة الركعات .....
لا تقولو صح فطوركم
بل قولو صح صيامكم