التراجع اسبابه سياسية بدات في اوخر الثمانيات وهي بداية الازمة الساسية ودخول الجزائر في دوامة الارهاب واصبح هم الدولة الوضع الامني من اولوياتها الاولية ولغياب الرقابة والمتابعة عمت الفوضى واستغلها بعض الاشخاص لمصالحهم الشخصية على حساب مصلة الوطن مما ادى الى تدهور مستوى النوادي والفرق الجزائرية الذي انعكس سلبا عل الفريق الوطني في جميع التخصصات. ولتدارك الوضع واعادة الرياضة الجزائرية الى المستوى الامثل يجب على اصحاب القرار وخاصة السياسي وضع قوانين تتحكم في سير التوجه الرياضي وذلك بالتكوين الرياضي من الفئات الصغرى الى الفئات الكبرى .