اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصعب المقداد
قال رحمه الله:
فاستخرت الله تعالى تلك الليلة واستعنته واستنصرته واستهديته، وسلكت سبيل عباد الله في مثل هذه المسالك، حتى ألقي في قلبي أن أدخل النار عند الحاجة إلى ذلك، وأنها تكون بردا وسلاما على من اتبع ملة الخليل، وأنها تحرق أشباه الصابئة أهل الخروج عن هذه السبيل. وقد كان بقايا الصابئة أعداء إبراهيم إمام الحنفاء بنواحي البطائح منضمين إلى من يضاهيهم من نصارى الدهماء.
|
لو نقلت هذه العبارة و هي لشيخ الاسلام كما هي امام الكثير من المسلمين اليوم و الذين يعتبرونه مرجعا لهم دون ذكر اسمه لاختلط عليهم الامر
و لظنوا ان قائلها زنديق من زنادقة الصوفيةالذين يحفظون عبارتهم المشهورة
حدثني قلبي عن ربي و المنتشرة بكثرة في المنتديات و ربما رموه بالمروق عن الدين ..
----------------------------------
لان الكثير ممن يدعون اتباعه و الانتساب اليه اليوم قليل منهم من احاط بفكر الرجل و دعوته و زهده و تقواه و وورعه .......بل اكثرهم قد فصل هذه المدرسة مدرسة ابن تيمية على حسب هواه لا غير ....