اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
هي والصّمت..
و الصّمتُ أثقلَ
الكـلم
حينما راودته هواجِسُ
الألَـم
والالمُ لازال يُلازِمُها،
و ينحتُ صخورا
كالـصّنم
أتُراها نِهايةُ امرأةٍ..
خُلِقت لتحيا في شرودٍ،
عليها الوحدةَ
يُــلزِم
وفي عمقِها يكبُرُ سرّها
المُـلهِم
علّه يواري جراحها..
فينبِثقُ من سناه
الحــلُم
***
كلماتٌ تفتحُ جروحا لم تندمِل
لكنّها بنكهةِ حظورِك المزدانِ بنبضِ القلم
لك كلّ الودّ أخي
شكرا على هذه الكلمات
...
العمر سراب
|
عبرها الصمت
وسكن
ونحت في قلبها
جدار
عليه صورة العدراء
لم تستطع البوح
فسكنت
تحت الجدار
شكر الأخت عمرالسراب على لفتتك
بعد هذا الغياب والصمت