[النيلية]

فكيف تأتي اليوم وتقول لي الألفة وماشابه من الأموار التي رسخها الغرب فينا ضنا منا أنه التحضر لكن للأسف هو خراب البيوت بدليل أن نسبة الطلاق أصبحت تخيف ونسبة اللواتي لا يردن الزواج كذلك تخيف

يا اخا اخير
كل اعام وانتم بخير ورمضان كريم
الدنيا تغيرت ودوام الحال من المحال والالفة لا يمكن ان تكون سببا في زيادة نسبة الطلاق بل العكس كما انها ضروريات الحياة لتحقيق مبدأ السكن والرحمة والمودة اذ كيف تستقيم الحياة الزوجية وكل طرف في واد