حملت علي كتفي اثقالي فسرت في الطريق ابحث عن داري
فطال الطريق بطول السنين وازداد الحمل فارهقني
توقفت اسال الديار اين داري من بين الديار
فكان صمت فقررت الاستمرار بحط متثاقلة فانا محتار
فضهر الشيلب ولم اجد داري فعلمت بان الارض ليست قرار
استعنت بالصبر وانطلقت فالباقي اقل من الماضي
ابتسمت فرايت داري دخلتها فانبهرت انها لا توصف