تساءلت...الآن ..ماذا لو لم يصلني خبر مرضه...ولم اعلم بما جرى ..الى حين تعافيه....اكان سيكون ذلك افضل...؟..ام سيتملكني الغضب....لعدم اعلامي بما كان يعانيه..حين كان يعاني...
مالافضل بالنسبة لكم....شكرا...
السلام عليكم .
الأفضل عندي هو كما حدث لك سماع أمره ومتابعته ولو بالهاتف وهنا قد بلغت قمة أهداف الصداقة وأما أن لاتسمع حتى يتعافى فتعلم فأنت لاتتألم ولكن صديقك يتألم مرتين من المرض ومن عدم سؤالك عليه،ثم عندما يعود ويخبرك عن عدم السؤال عليه فكبف يكون موقفك ومبررك.أظنه موقفا محرجا وقل من الرجال من يخرج منه سالما كاسبا ود صديقه.
وبارك الله فيك وجعلك دائما مخلصا رجلا وفيا في زمن قل فيه الرجال.