تستحضرني قصة علي لما اراد ان يتزوج على فاطمة من بنت ابي جهل واليكم الرواية حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها. اما التعدد فالضرورة