اقتباس:
في حقيقة الامر ان الانسان يتكلم و يبدي اراء عدة و لكن حينما يكون في قلب الحدث لا ينفع ما كان يرى و هو خارج المقام
|
صدقت اختي فقد قالوا قديما صاحب الحاجة أبله
لعل هذا قصدك....
[quote]و بالتالي انا لا اقبل ان اكون زوجة ثانية سواء كانت الزوجة الاولى ميتة او مطلقة اوفي عصمتة الرجل ...[/quote]
قال تعالى: "وما كان لمومن ولا مومنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن تكون لهم الخيرة من أمرهم"
وقال سبحانه: "فلا وربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدون في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما".
يقول أبو الدرداء: "إن من فقه العبد أن يتعاهد إيمانه وما نقص منه، ومن فقه العبد أن يعلم أيزداد إيمانه أم ينقص، وإن من فقه الرجل أن يعلم نزغات الشيطان أنى تأتيه".
وقال صلى الله عليه وسلم: " لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به بأس
اقتباس:
لاسباب نفسية لا تخفى الكثيرين ...الا ان لكل قاعدة استثناء و لكل مقام مقال و لكل حادث حديث و لكل ظرف ردة فعل .....
و دوام الحال من المحال ....
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجبا لأمر المومن إن أمره كله خير إن أصابته نعماء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكانت خيرا له
قال تعالى عن سحرة فرعون بعد أن هددهم فرعون بالقتل والصلب: "قالوا لن نوثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا، فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا".
نصيحة للاخت أيا كان اسمها
شهوات النفس قاتلة ومهلكة ومن رضي بالله ربا عرف حكمة المولى سبحانه في تشريع التعديد في الزواج
جاء في صحيح البخاري أن سعيد بن جبير قال: ( وقال لي ابن عباس: هل تزوجت؟ فقلت: لا. قال: فتزوج فإن خير هذه الأمة أكثرها نساءً ).