يا له من يوم مررت به، ولكن يعد تجربة فريدة قد استفدت منها،هده هي الحياة بحلوها وبمرها، الحمد لله أنه هناك أناس طيبين مثل لخضر،والله حكاياتك من صميم الواقع الجزائرينوالحياة الجزائرية بصورها المثيرة والغريبة أحيانا..ولكن ملاحظة ليس كل صهر شرير.لقد أعجبني أسلوبك .....واصل تميزك.