أحسن الله تعالى إليك أخي و حفظك و طيب قلبك و روحك للكلمة الطيبة
التي خاطبتني بها ...
الكلام كان غير مفهوم لأنك تعلم أن الشعر العمودي قد ولى عهده و نضب معينه
و ندر قارؤه و متذوقه فأنت تجد صاحب الأشعار يخفي مفاهيمه خلف جدران
الرمزية يتمنع بمعانيه حتى لا تكون سائغة سهلة فتُمَلَّ و تُتَهم ...
أجدد شكري لأخي ...
و أنا أرحب بنفسي عندك و سوف أراسلك ، إن استطعت , قريبا