سبق وأن ذكرت أن أبناء الشهداء رسبوا في الامتحانات ثم جاء القرار بترقيتهم ، وما قلته:
لماذا السكوت عن هذه التلاعبات بمصير الأمة ، نحن لا نعارض منحهم أموالاً أو سكنات أو نزوجهم ، أما أن نمنحهم مسؤولية ليسوا قادرين عليها وأخفقوا فيها مثل الذي لا يستطيع أن يسوق شاحنة وتمنح له رخصة السياقة. ما تنتظر من هذا؟
من قبل منحوا لهم شهادة تعادل البكالوريا للالتحاق بالجامعة ، واليوم ..........؟ إن سمعتم طبيبا قتل فلا تتعجبوا .... وإن سمعتم جسرًا انهار فلا تتكلموا... وإن سقطت على رؤوسكم عمارة فلا رحمكم الله ... لماذا ...؟ لأن هؤلاء كلهم الراسبون الناجحون.