السلام عليكم
كما تقدمت الأخت الفاضلة لا تخلو حياة زوجية من خلاف يكدر صفوها بين الحين والآخر
و له حدود ترسمها طبيعة العلاقة بين الزوجين و تحدده أعراف و عادات الأسر
إلا أن هناك أمورا يختلف عليها ترتب في الثانويات و أخرى في الأساسيات
فأما الثانويات فعلاجها سعة الخاطر مهما كانت المسببات
وأما الأساسيات فمردها إلى صيغة التفاهم الأولى
نرجع إلى صيغة التفاهم الأولى بداية الارتباط
فمن تعدى ذلك فاللائمة تقع عليه و وجب عليه التصحيح
و الله أعلم
شكرا على هذا الموضوع الحساس