ربما الجريدة - جريدة الخبر - أرادت أن تضعنا في الواقع - الحاضر - من واقع الفنانات والمغنيات - الغانيات - إلى واقع الفن والطرب والغناء وجديد لطفي دوبل كانون. لأن المستقبل أصبح غير واضح المعالم حتى للمنجمين لأن الجزائري - البسيط - لا يدري أيموت الآن أم يموت غدا أم هو عذاب القبر الذي يعيشه في بلاد المليون ونصف المليون ...... ؟