تحيا الحرقة و الحراقة من هذا البلد الذي أصبحت فيه الخدمة غير للمدمات و صحاب لكتاف ، و اللي معندوش
العرف يكتلوا غير الزعاف وحياتوا كاملة يفوتها غير بالكيف ، كي يفطن يلقى روحو دايما مهمش و كأنوا ما
هوش ولاد هذه البلاد
حرقت و قبضوني و إنشاء الله نزيد نحرق
يكلني الحوت و ما يكلنيش الدود