السلام عليكم أملي أن أكون مخطئا .... إن الأمر أبعد من أن يكون وليد هذا الموسم فالتفاتة عجلى تكفينا لندرك أننا نعيش إحدى الحلقات المتجددة لمسلسل التآمر على الركيزة الأساسية لأمتنا (التربية والتعليم) فعرف عدونا اللدود أين ومتى يضرب وبأي الأيدي ....إن الذي يتولى اليوم هدم المدرسة الجزائرية هو سليل من كان بالأمس القريب عميلا لذات العدو .......وما النتائج التي تحققها بعض الولايات في امتحانات نهاية كل طور بعد مرور اللجان السحرية إلا دليل على تصميم القائمين على التربية والتعليم على بلوغ الهدف مهما كان الثمن ...بعد إبعاد المعلمين تهميشا وفقرا والأولياء جوعا وحرمانا.....والبقية الباقية تتفرج كأن الأمر لا يعنيها . ...وللحديث بقية ...من غيري فقد غص حلقي وضاق صدري ...........................................