السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أحوجنا للحب الخالص لله البعيد كل البعد عن المصالح الدنيويه،
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
من أحبّ لله ، و أبغض لله ، و أعطى لله، و منع لله ، فقد استكمل الإيمان
قال ابن القيم رحمه الله :
من أحبّ شيئا سوى الله ، و لم تكن محبته له لله ، و لا لكونه معينا له على طاعة الله ، عذب به في الدنيا قبل اللقاء
قال علي رضي الله عنه :
إنّ أخاك الصِّدق من كان معك ** و من يضُرُّ نفسه لينفعك
و من إذا ريب الزّمان صدعك ** شتّت نفسه ليجمعك
قال بعض العلماء : لا تصحب إلا أحد رجلين :
رجل تتعلّم منه شيئا في أمر دينك فينفعك ، أو رجل تعلمه شيئا في أمر دينه فيقبل منك.
لي عودة أخي محمد