ما أحوجنا أخي الكريم إلى مثل هذه القصص
لتعرفنا أي الرجال كانوا وأي الرجال أصبحنا
وحالنا إذا بحث عن الرجولة أو المروءة أو التقوى
أو الورع أو خوف الله أو الصدق اتجه إلى المقابر لأنه
لا يوجد بين الأحياء من يتمتع بها .......... يا ألله أي آباء
هم ...... وأي أبناء نحن ....... أي عظماء هم وأي
صغار نحن ..... كانوا أسيد الأرض بقربهم من الله
ونحن الآن آخر القوم ببعدنا عنه جل جلاله
لا يصلح حال هذه الأمة إلا بما صلح
به أولها .... نسأل الله العافي
جازاك الله خير أخي العيفة
وبارك الله فيك
سلام