شكرا سيدتي
أعجبني موضوعك وحكيك الجميل
حفرت في جرح العشيرة وجرح عالمنا الذي لازال للأسف يرزح تحت الكثير من الموروثات المتخلفة
للأسف المرأة هي دائما الضحية في عالمنا المتخلف
باسم أشياء لا دخل للدين فيها
تقوم العشيرة بتطبيق حدودها ونقصها على الضحية من أجل أن تبقى سيادة الذكر دائما هي الغالبة
هكذا تخلفنا وبهكذا سلوكات لن يكون لنا معنى ولا وجود في عالم اليوم
شكرا بالمحبة