انا متاكد ان اضراب لنباف يو 17 ماهو سوى فقاعات من الاوهام تمطرا الله اكبر فوق كيد المعتدي فاذا اسفر الميدان لم اجد زاوية سالمة من جسدي ووجدت الصادق دزيري قد باع قطعة ثانية من حقوقي لنباف يالنباف شئت ان اكشفي خلدي شئت ان اكتب اكثر لكن خيانتهم عصابة لنباف قطعت يدي وانا اعرف ان حاجتنا صارت عند من ارحم واللنبافي