انعقد بفرنسا عام 673مؤتمر اوروبي حول تحديد الطبيعة القانونية للمراة هل هي انسان ام حيوان فاذا كانت انسان فهل تستفيد من جميع الحقوق ام لا و اذا كانت حيوان فلا تستفيد من الحقوق وبعد نقاشات حثيثة توصلوا بالاجماع ان المراة انسان ولكنها لا تستفيد من الحقوق ياسبحان الله الاسلام اعطى حقوقا للمراة منذ 14 قرن ويبدو ان الاروبيين الى يومنا هذا لا يقيمون للمراة وزناو لا يحترمونها فاصبحت المراة لعبة توضع في المعارض و المناسبات والزموها بالخروج للعمل خارج البيوت لانهم لايريدون ان ينفقوا عليها وانت تكون انيس لهم خارج البيوت لكي يتسلوا بها و ارغموها في اعمال شاقة لا تتناسب مع طبيعتها المنفورجولية ويبتزونها ويرغموها في انواع خسيسة من التجارات لانها وسيلة لهم فانظروا يااخواني الكرام الى قنوات الالعاب المصرية و نظيراتها الاجنبية فتجدفي وجه مقدمة القناة الارهاق و التعب من اجل الربح مقابل منحهن مليمات ويتعرضن للابتزاز و السب فهل هذه حقوق المراة ام ان المؤتمر السابق لايزال وهل ان حقوق المراة امور اخرى تتمثل في احترام طبيعتها المورفولجية ومنحها مهام تربية النشء وقارنوا بين هذا المؤتمر و قول الله تعالى والذي ضرب فيه مثلا للذين امنوا امراتين ولم يكن فيهم ذكرا واحدا اسيا و مريم ابنت عمران لعظمة المراة في الاسلام مارايكم لكنني أحتاج الى ردود ان أعجبتكم وأعدكم وعدا صادقا ادا تلقيت تفاعلا مع الموضوع بالمزيد والمزيد من التألق أثبت نفسك بوضع رد لاتسرق النظر وتهرب