جلست أتأمل حجم الفتن التي تمر فيها الأمة ... و كلي هموم .. أحسست أن الأرض قد ضاقت مع اتساعها ... فلسطين الجرح العميق .. لبنان .. سوريا .. بورما .. مينمار .. أفغنستان .. مالــــي .. حرب على الإسلام على كل الجبهات .. شرعت باختناق و غصة و قلت .. متى نصرك يا الله ؟؟
...
...
...
...
...
فجاءت الآيه " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا ... حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه ... متى نصر الله ألا ... إن نصر الله قريــــــــــــــــــــب "