يبدو أن الهيستيريا و الأحلام التي لم يحققها أنصار المعارضة السورية تحولت إلى أشباح تلاحقهم كل نفس ضائقة الموت و بشار الأسد سيموت يوما ما فلا تستبقوا الأحداث و إن غد لناظره لقريب.
و ملاحظة على الموضوع و هي الحقارة و الحقد الكامن على الجمهورية العربية السورية بقول الكاتب "موسكو تعلن..." حتى لو توفي الأسد فهناك إعلام سوري حقيقي سيعلن الخبر كما تم إعلان خبر مقتل البوطي و لكن العقدة النفسية التي أصابت أعداء سوريا جعلت موسكو ناطقة محل سوريا و في هذا نفاق و مهانة و خسة غير مقبولة و لن يسمح الشعب السوري لأي طرف أن يكون متحدثا باسمه.