سوريا لا تزال عضوا في هيئة الأمم المتحدة و هو الأهم و هذا يعني أن نظام بشار الأسد لا يزال قائما أما الخطوة العربية في الجامعة فلن تقدم شيئا باعتبار الصين و روسيا و إيران لا يزالون يقيمون علاقات مع هذا النظام. ....... تحاليل خاصة.