عند الاختلاف يرجع لفهم السلف الأوائل للنصوص التي يستدل بها كل أحد وبهذا يرفع النزاع ، أما جعل الحجة في عالم معاصر مقابل غيره فهذا لايفيد في تحقيق المسائل العلمية البتة، ومن هنا أتي الخلل في فهم منهج السلف في كثير من المسائل التي لم تكن محل خلاف في السابق.