أخي، الحمد لله أن المادة 48 مكر ترسمت وطبقت، ويبقى الحساب للتاريخ وفي وقته...
وفي رأيك، هل نفتح باب المحاسبات واللوم والعتاب حالا، ونضيع ما يمكن إستدراكه من المظالم الكثيرة والكبيرة التي رسمتها الوزارة الخصم الحقيقي لأسلاك التدريس في هذا الموضوع...
أم نؤجل باب المحاسبات واللوم والعتاب ، ونسعى بكل السبل لإسترداد ما يمكن من حقوق ضائعة وبعدها لكل حادث حديث...
لنختار المهم والأفيد لأسلاك التدريس وبعدها لتكون تلك التوابع واللواحق التي لا مفر منها كذلك، ولكن نقول تأجيلها إلى حين فقط ...