في الماضي كان الإنسان جاهل أو غير متعلم ولكنه يتبع فطرته
أما اليوم فقد أصبح المجتمع يعرف القراءة والكتابة (لا أقول متعلم) ولكن وسائل الإعلام المحلية والزطنية والدولية تفسده ليل نهار
بالإضافة إلى منظومتنا التربوية والمساجد التي أصبحت خاوية من روحانيتها
تقبلو مروري