في مقارنة مختصرة للنقابتين القويتين
نجد أن نوار العربي وجماعته أعدوا العدة لافتكاك الحقوق واستغلوا كل الفرص الى درجة أنهم خططوا لإصدار
بيانهم في 16 أفريل وهو عيد العلم وهو يوم مقدس عند الجزائريين 
فقد أحرج بهذا التاريخ وزارة التربية فكم أنتت ذكي يالعربي
وبالمقابل نجد الأخ الصادق الدزيري وجماعته يرتجلون تحت ضغط القاعدة وبعد ضياع معظم الفرص 
فهل سيكون ببان جديد للصادق في 1 ماي وهو يوم عالمي