ربما و اقول ربما
هناك أطراف لم تعجبهم سلمية الاحتجاجات السابقة و التجاوب الحكومي معها
الاعتقاد السائد أن هناك الكثير من العقلاء في الجنوب ييسعون لاحتواء هده الزوبعة من خلال الحوار و ضبط الأوضاع كي تبقى الأمور في مجالها السلمي مثلما بدأت به هده التجمعات الشبابية المطالبة بحقوقها في العمل و السماع لانشغالاتها
نحن مع مطالب الشباب المشروعة المحقة و لسنا مع التخريب و التهريج