مثل اجدادهم وخير مثال تآمر الحاقد "ابن العلقمي" مع شيخه الرافضي "نصير الدين الطوسي" على هدم البلاد وقتل العباد وخلع الخليفة، بعد أن راسلوا "هولاكو" ملك التتار بدخول بغداد, ووعدوه بمناصرته والتوطين له من خلال خطة وحيلة مكر بها ابن العلقمي.
ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولاً,